لا يوجد تغيير كبير في تأثير التصنيف الجديد لتونس على صورتها في الخارج، لأنّ الشكوك كبيرة اليوم في قدرتها على الخلاص، هذا ما أكّده المحلل المالي بسام النيفر في تصريح لتونس الرّقمية اليوم الإثنين 21 مارس 2022.
وأضاف النيفر بأنّ الصعوبات الأساسية التّي ستواجهها تونس بعد التصنيف الجديد ستكون في عمليات التوريد، حيث أنّ المؤسسات الخاصة والدّولة على حدّ سواء سيطالبون بالخلاص مسبّقا وغياب التسهيلات في عمليات الدّفع.
وبخصوص مخزون البنك المركزي من العملة الصعبة، قال محدّثنا إنّها قادرة على خلاص قروض سنة 2022 لكن الّإشكال يبقى قائما بالنسبة للسنتين المقبلتين، حيث أنّ الحصول على قرض من صندوق النقد الدولي من شأنه أن يضع البلاد في موقع راحة نسبية.
وشدّد المحلّل المالي على أنّ تقرير الوكالة العالميّة للتصنيف الإئتماني ”فيتش رايتنغ” كان واضحا ويؤكّد أنّ تصنيف تونس قد يتحسّن في حالة التوصل لإتفاق مع صندوق النقد الدولي.
أعلنت الرئاسة الفرنسية، يوم الثلاثاء 6 ماي، لوكالة الأنباء الفرنسية (AFP) أن الرئيس السوري أحمد…
رئيس الجمهورية : وجب فتح باب الانتدابات بعد تخليص الإدارة ممّن تسلّلوا إليها (فيديو)
نَفى مصدر مسؤول داخل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) بشكل قاطع ما تم تداوله مؤخرًا…
أصدرت الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الفساد المالي لدى المحكمة الابتدائية بتونس، اليوم الثلاثاء، حكمًا…
ارتفعت العائدات السياحية بنسبة 6.7 بالمائة لتصل إلى 1920 مليون دينار إلى غاية تاريخ 30…
نؤثر في أنفسنا يومياً، من دون أن ننتبه، من خلال العبارات التي نكررها في أذهاننا.…