صادقت اللجنة الوطنية للتراث خلال جلسة التأمت أمس الثلاثاء بمدينة الثقافة بإشراف وزيرة الشؤون الثقافية حياة قطاط القرمازي على حماية 20 موقعا و معلما أثريا.
و تكتسي هذه المعالم الأثرية أهمية تاريخية لما تحتويه من مكونات معمارية قيّمة، فضلا عن ارتباطها بالذاكرة الجماعية.
و وفق بلاغ صادر أمس عن الوزارة تعود هذه المعالم إلى فترات تاريخية مختلف و هي موزّعة على كامل تراب الجمهورية تقريبا.
و هذه المعالم هي : مقر شركة نقل تونس سابقا و مقر سفارة العراق سابقا و مقر وزارة المالية و المركب الثقافي سيدي بوسعيد و دار شنيق و المعلم الدفاعي برادس و محطة القطار بسجنان و ملجأ دجبة و قصر أولاد قاسم و الحمام الروماني بهنشير الماطرية و المقبرة الجلمودية قرن الكبش و قصر بورقيبة ببني دراج و عين الخنفوس و حائط لتوجيه الماء بواد هدّاج، إلى جانب مغاور السند الجبلية و معالم جزيرة الغدامسي و الماجل الأزرق و واد العكاريت و خط مارث الدفاعي و موقع وادي الأزاليم.
كما تمت المصادقة على مثال أشغال المنطقة المصونة لمدينة تونس العتيقة.
و تجدر الإشارة إلى أن عديد المعالم تشهد اعتداءات و تهديدات تتمثّل أساسا في التوسع العمراني و الجرف العشوائي و الاندثار و هو ما يستوجب حمايتها.
أعلنت الرئاسة الفرنسية، يوم الثلاثاء 6 ماي، لوكالة الأنباء الفرنسية (AFP) أن الرئيس السوري أحمد…
رئيس الجمهورية : وجب فتح باب الانتدابات بعد تخليص الإدارة ممّن تسلّلوا إليها (فيديو)
نَفى مصدر مسؤول داخل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) بشكل قاطع ما تم تداوله مؤخرًا…
أصدرت الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الفساد المالي لدى المحكمة الابتدائية بتونس، اليوم الثلاثاء، حكمًا…
ارتفعت العائدات السياحية بنسبة 6.7 بالمائة لتصل إلى 1920 مليون دينار إلى غاية تاريخ 30…
نؤثر في أنفسنا يومياً، من دون أن ننتبه، من خلال العبارات التي نكررها في أذهاننا.…