ندوة صحفية بجزيرة قرقنة في احضان الطبيعة ومشفوعة بزيارة لأهم المواقع التاريخية وجولة في ربوع تنتظر الاقلاع من اجل تنمية سياحية حقيقية تعيد اشعاع جزر قرقنة وتعطي انطلاقة جديدة لثروات تسكن وراء بحر يعزلها عن اليابسة ويخفي مخزون ثقافي وخاصيات تبحث عن تثمينها .
إنعقدت يوم الخميس 13ديسمبر 2018 ندوة صحفية بأحد نزل جزر قرقنة تحت إشراف كل من جمعية مهرجان القرنيط بقرقنة وجمعية المجرة بحضور كل من معتمد قرقنة و السيد “توفيق القايد” مندوب السياحة بصفاقس والسيدين “علي شعور” رئيس جمعية مهرجان القرنيط بقرقنة و “محمد نجيب القشوري” بالهيئة المنظمة لليوم التحسيسي الذي سيقام في شارع الحبيب بورقيبة بتونس العاصمة يوم 22 ديسمبر 2018 تحت عنوان “قرقنة ثراء وتنوع واستشراف ” للتعريف بخصوصيات الجزيرة وكل ما تتميز به من عادات وتقاليد ليكون اشارة لعودة الروح الى هذا المهرجان الغائب العائد الى ربوع صناعة الفرح في جزيرة تبكي التهميش .
ندوة صحفية تتحول الى منبر يبني من اجل تطوير هذا المهرجان حتى يصبح قوة في جلب الزوار ويحول قرقنة الى مزار حقيقي يصنع نقلة في تطوير عدد الليالي داخل نزل تفتقد السياح وتقبع تحت وطأة العزلة.
هذه التظاهرة امتدت كذلك لتصل العاصمة لتحتل شارع الحبيب بورقيبة وتحوله الى جزء يختزل خاصيات الجزيرة وتراثها المادي واللامادي ويقرع فيه طبول الفرح بأنغام طبال قرقنة وهودج وعرس يحيي العادات والتقاليد ويفوح فيه العادات الغذائية للجزيرة ورائحة الحوت والقرنيط التي اخترقت العاصمة وحركت شهية زيارة هذه الجزيرة واكتشاف خباياها.
عودة حقيقية لمهرجان القرنيط ووعد على لسان رئيس الجمعية علي شعور نحو تظاهرة متميزة بنكهة قرقنية تحقق قوة تستدرج اعداد كبيرة تبعث الحياة في النشأة السياحية لتعطيها الدفع للاستمرار والبقاء.
أعلنت الرئاسة الفرنسية، يوم الثلاثاء 6 ماي، لوكالة الأنباء الفرنسية (AFP) أن الرئيس السوري أحمد…
رئيس الجمهورية : وجب فتح باب الانتدابات بعد تخليص الإدارة ممّن تسلّلوا إليها (فيديو)
نَفى مصدر مسؤول داخل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) بشكل قاطع ما تم تداوله مؤخرًا…
أصدرت الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الفساد المالي لدى المحكمة الابتدائية بتونس، اليوم الثلاثاء، حكمًا…
ارتفعت العائدات السياحية بنسبة 6.7 بالمائة لتصل إلى 1920 مليون دينار إلى غاية تاريخ 30…
نؤثر في أنفسنا يومياً، من دون أن ننتبه، من خلال العبارات التي نكررها في أذهاننا.…