“تطول الحياة أو تقصر تلك أمور نسبية، المهم ما يتركه الإنسان من أثر” مقولة من شأنها أن تلخص مسارات عديد المناضلين والمناضلات الذين تركوا أثرا في تاريخ تونس وأصبحوا مصدر إلهام فني للأجيال المتعاقبة، على غرار « الدغباجي »، المناضل الكبير ضد الاستعمار الفرنسي، رغم إعدامه من قبل المحتل في سنة 1924 ظل اسمه حاضرا من خلال عديد الأعمال الفنية حتى أن تاريخه كان حاضرا على خشبة مسرح المبدعين الشبان بمدينة الثقافة الشاذلي القليبي، من خلال العرض المسرحي “تامورت” الذي يتناول في نصه آخر سنتين من حياة « محمد الدغباجي ».
“تامورت” كلمة أمازيغية تعني الوطن وهي عنوان هذا العمل المسرحي الذي كتب نصه وأخرجه عمر بن سلطانة وهو من إنتاج جمعية فندق الحدادين، حاز على جائزة أحسن عمل ضمن مسابقة الأعمال الجماعية الموجهة للشباب وللكهول خلال فعاليات الدورة 34 من المهرجان الوطني لنوادي المسرح بدور الثقافة ودور الشباب والمؤسسات الجامعية.
وتم اختيار مسرحية “تامورت” لتختتم فعاليات ملتقى مسرح الهواية في دورته الخامسة التي انتظمت من 10 إلى 15 فيفري الجاري بمدينة الثقافة.
أعلنت الرئاسة الفرنسية، يوم الثلاثاء 6 ماي، لوكالة الأنباء الفرنسية (AFP) أن الرئيس السوري أحمد…
رئيس الجمهورية : وجب فتح باب الانتدابات بعد تخليص الإدارة ممّن تسلّلوا إليها (فيديو)
نَفى مصدر مسؤول داخل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) بشكل قاطع ما تم تداوله مؤخرًا…
أصدرت الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الفساد المالي لدى المحكمة الابتدائية بتونس، اليوم الثلاثاء، حكمًا…
ارتفعت العائدات السياحية بنسبة 6.7 بالمائة لتصل إلى 1920 مليون دينار إلى غاية تاريخ 30…
نؤثر في أنفسنا يومياً، من دون أن ننتبه، من خلال العبارات التي نكررها في أذهاننا.…