خصصت جريدة “الصباح” افتتاحية عددها اليوم للحديث عن ملف المقاتلين الاجانب المنتمين الى جماعات ارهابية قاتلت في سوريا في سياق المتغيرات السياسية العميقة التي تشهدها دمشق بعد اسقاط نظام الاسد.
وأشارت الى أنه، والى اليوم، مازالت أغلب القوى الدولية والاقليمية المعنية بالشأن السوري بما في ذلك حكام دمشق الجدد تتجاهله لكسب المزيد من الوقت لان أية خطوة في هذا الملف هي عبارة عن سير عشوائي في حقل ألغام قابل للانفجار مع أول احتكاك.
وتساءلت جريدة ”الصحافة” في ورقة خاصة استفهاما جوهريا حول مشكلة التراخي بشأن تنفيذ المشاريع الكبرى التي من شأنها تغيير الكثير من حياة التونسيين وحول موعد القطع النهائي مع المبالغة في الاجراءات والشكليات التي تجعل المستثمرين يفرون من تونس الى بلدان أخرى.
وأكدت، في هذا السياق، أن المضي قدما في مسار الفعل والانجاز لا يكون الا بحلحلة الاوضاع القائمة وبوعي عميق من قبل المسؤولين في مختلف المناصب بكون هذه المرحلة تتطلب جهودا استثنائية سواء من حيث ابتكار الحلول واستنباط الخطط العملية أو من حيث سرعة العمل أو دقة الانجاز لافتة الى أن البلاد لم تعد تحتمل ولا بد من انطلاق المشاريع الكبرى ومباشرة انجازات على أرض الواقع.
أعلنت الرئاسة الفرنسية، يوم الثلاثاء 6 ماي، لوكالة الأنباء الفرنسية (AFP) أن الرئيس السوري أحمد…
رئيس الجمهورية : وجب فتح باب الانتدابات بعد تخليص الإدارة ممّن تسلّلوا إليها (فيديو)
نَفى مصدر مسؤول داخل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) بشكل قاطع ما تم تداوله مؤخرًا…
أصدرت الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الفساد المالي لدى المحكمة الابتدائية بتونس، اليوم الثلاثاء، حكمًا…
ارتفعت العائدات السياحية بنسبة 6.7 بالمائة لتصل إلى 1920 مليون دينار إلى غاية تاريخ 30…
نؤثر في أنفسنا يومياً، من دون أن ننتبه، من خلال العبارات التي نكررها في أذهاننا.…