عملا بمبدا الشفافية و احتراما لمشاهدي التلفزة التونسية من الجماهير الرياضية و لعامة المواطنين من دافعي الضرائب ، تحيط التلفزة التونسية الجمهور العريض علما بأنه رغم المحاولات المتعددة للتلفزة التونسية لاقتناء حقوق بث حقوق الرابطة المحترفة الأولى ، و كاس تونس ، و كل مباريات المنتخب الوطني الودية ، وحق الدخول القار للملاعب، فان الجامعة التونسية لكرة القدم تمسكت بمبلغ في حدود 9 مليون دينار في السنة الواحدة، وهو مبلغ غير مسبوق ويجاوز امكانيات المرفق العام فضلا عن انه يتعلق بحقوق غير حصرية اي بالتوازي مع قناة الكاس و غيرها من مقتني الحقوق الأجانب مع إلزام التلفزة التونسية بتصويرها وإنتاجها و توفير الشارة للغير مجانا .
علما وان آخر اتصالات رسمية تمت يوم 23 سبتمبر 2019 ببادرة من التلفزة التونسية التي اقترحت من خلالها 3 مقترحات تم رفضها كليا، علما وان المقترحات تتمثل في :
– حقوق الرابطة المحترفة الأولى في قسطها A1،
– حقوق كاس تونس في قسطه 2.1 ،
– حقوق كل مباريات المنتخب الوطني الودية 3 ،
– حق الدخول القار للملاعب،
و ذلك بثمن جملي جزافي قدره 4,5 مليون دينار للموسم.
– حقوق الرابطة المحترفة الأولى في قسطها A1،
– حقوق كاس تونس في قسطه 2.1 ،
– حقوق كل مباريات المنتخب الوطني الودية 3 ،
– حق الدخول القار للملاعب،
و ذلك بثمن جملي جزافي قدره 3 مليون دينار للموسم.
– حقوق الرابطة المحترفة الأولى في قسطها 3 A،
– حقوق كاس تونس في قسطه 2.1 ،
– حق الدخول القار للملاعب.
– السماح للتلفزة التونسية بتصوير جميع مقابلات المنتخب الوطني الودّية في إطارات تامين مهام المرفق العام و تمكين الجمهور الرياضي من حق النفاذ إلى مقابلات منتخبه الوطني مقابل تقاسم مداخيل الإشهار حولها في إطار شراكة استراتيجية بين المؤسسة و الجامعة التونسية لكرة القدم.
و ذلك بثمن جملي قدره قدره2.7 مليون دينار للموسم.
أعلنت الرئاسة الفرنسية، يوم الثلاثاء 6 ماي، لوكالة الأنباء الفرنسية (AFP) أن الرئيس السوري أحمد…
رئيس الجمهورية : وجب فتح باب الانتدابات بعد تخليص الإدارة ممّن تسلّلوا إليها (فيديو)
نَفى مصدر مسؤول داخل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) بشكل قاطع ما تم تداوله مؤخرًا…
أصدرت الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الفساد المالي لدى المحكمة الابتدائية بتونس، اليوم الثلاثاء، حكمًا…
ارتفعت العائدات السياحية بنسبة 6.7 بالمائة لتصل إلى 1920 مليون دينار إلى غاية تاريخ 30…
نؤثر في أنفسنا يومياً، من دون أن ننتبه، من خلال العبارات التي نكررها في أذهاننا.…