أصدر إبراهيم عثمان، رئيس نادي الإسماعيلي الذي ينتمي إليه لاعبنا الدّولي التونسي فخر الدّين بن يوسف ، بيانا رسميا ، طالب خلاله بإلغاء الدوري المصري الممتاز ، هذا الموسم ، حفاظا على صحة اللاعبين و المدربين و جميع العاملين في قطاع كرة. القدم.
و وجّه عثمان الدعوة إلى أشرف صبحي ، وزير الشباب و الرياضة المصري، لحضور اجتماع مع اللجنة الخماسية المكلفة بإدارة اتحاد الكرة و الشركة الراعية و أندية البطولة من أجل اتخاذ القرار المناسب بشأن المسابقة.
و أعرب رئيس الإسماعيلي، في بيانه، عن اندهاشه من “تقاعس الاتحاد المحلي عن عقد اجتماعات تحضرها كل الأندية، بصفتها المتضررة من توقف الدوري و عدم وضوح الرؤية بالنسبة للمسابقة التي ينادي أكثر من 15 ناديا بإلغائها”.
و قال إن هناك مشكلة لم يتطرق إليها مسؤولو الجامعة المصرية و هي مصير اللاعبين الأجانب، الذين يشاركون مع الأندية في الدوري في ظل توقف حركة الطيران من و إلى مصر، و هو الأمر الذي يؤثر سلبا على الأندية في حال عودة المسابقة، في الموعد الذي أشار إليه الاتحاد فى بياناته.
و أردف عثمان : “حتى حال وصول اللاعبين الأجانب، فإنهم سيدخلون الحجر الصحي لمدة 15 يوما و هو ما يحتاجون بعده إلى فترة زمنية أطول ، لكي يستعيدوا قدراتهم الفنية”.
و واصل : اللجنة الخماسية كل ما يعنيها إكمال المسابقة بأي شكل.. على سبيل المثال قامت إدارة الدراويش بسداد مبالغ، تصل إلى 80% و 90% من عقود بعض لاعبي الفريق و مع ذلك ترى أن إلغاء المسابقة هذا العام هو الأفضل، رغم الخسائر المادية الكبيرة التي يتكبدها الإسماعيلي”.
و في سياق منفصل، قال عثمان إنه أجرى مكالمة تليفونية مع فخر الدين بن يوسف، لاعب الفريق، أبدى خلالها الأخير موافقته على تمديد تعاقده مع النادي.
و تمّ الإتّفاق على أن يتم عقد اجتماع مع اللاعب التونسي إثر عودته إلى الإسماعيلية لوضع الأمر قيد التنفيذ.
أعلنت الرئاسة الفرنسية، يوم الثلاثاء 6 ماي، لوكالة الأنباء الفرنسية (AFP) أن الرئيس السوري أحمد…
رئيس الجمهورية : وجب فتح باب الانتدابات بعد تخليص الإدارة ممّن تسلّلوا إليها (فيديو)
نَفى مصدر مسؤول داخل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) بشكل قاطع ما تم تداوله مؤخرًا…
أصدرت الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الفساد المالي لدى المحكمة الابتدائية بتونس، اليوم الثلاثاء، حكمًا…
ارتفعت العائدات السياحية بنسبة 6.7 بالمائة لتصل إلى 1920 مليون دينار إلى غاية تاريخ 30…
نؤثر في أنفسنا يومياً، من دون أن ننتبه، من خلال العبارات التي نكررها في أذهاننا.…