تُوِّج الترجي مساء أمس السبت بلقب البطولة الوطنية للمرة الثالثة على التوالي و الـ29 بتاريخه ، بعد أن أنهى السباق في صدارة الترتيب بـ56 نقطة، جمعها من 17 انتصارًا، 5 تعادلات و 4 هزائم.
و نرصد في التقرير التالي، أبرز الأرقام من تتويج الترجي باللقب :
37 لاعبًا شاركوا في التتويج :
استخدم المدرب معين الشعباني، 37 لاعبًا على مدار مشاركاته في البطولة و جاء إشراكه لهذا العدد بسبب المشاركات الكثيرة هذا الموسم محليًا ، و إفريقيًا و عربيًا.
و يعد ثراء الزاد البشري ، من أبرز العوامل التي قادت الترجي للتتويج ، فضلا عن فوزه بلقب دوري أبطال إفريقيا في النسخة الماضية ، فيما يظل الأمر معلقًا بالنسبة للنسخة الحالية من البطولة القارية.
كما اعتمد الشعباني على العديد من اللاعبين الشباب كان أصغرهم المهاجم زياد بريمة ( 17 عامًا)، أما أكبر اللاعبين في تشكيلة الترجي فكان هو الحارس رامي الجريدي (34 عامًا).
أفضل دفاع و ثاني أفضل هجوم :
قبل الترجي خلال 26 مباراة خاضها بالبطولة 15 هدفًا، كأقوى دفاع بالبطولة مناصفة مع النادي الصفاقسي الذي لم يقبل هو الآخر سوى 15 هدفًا.
و جاء فريق باب سويقة ، ثاني أفضل هجوم بتسجيل 37 هدفًا ، سجل منها المهاجم طه ياسين الخنيسي 10 أهداف ، فيما احتل النجم الساحلي، المركز الأول لأفضل هجوم في البطولة حيث سجل 40 هدفًا.
4 هزائم :
مُني الترجي، بـ 4 هزائم على امتداد الموسم ، هزيمة في مرحلة الذهاب كانت أمام النادي الصفاقسي (0-2) ، فيما تلقى 3 هزائم بالإياب ، و تحديدًا بآخر 3 جولات أمام النادي الإفريقي (1-2) ، و اتحاد بن قردان (0-1) و النادي البنزرتي (1-2).
بطل مرحلة الذهاب بــ 30 نقطة :
أنهى الترجي، مرحلة الذهاب في الصدارة بــ30 نقطة ليحصل على بطل الخريف ، و في مرحلة الإياب حصد 26 نقطة، ليكون مجموع النقاط 56 نقطة، بفارق نقطتين عن ملاحقه الأول النجم الساحلي.
أعلنت الرئاسة الفرنسية، يوم الثلاثاء 6 ماي، لوكالة الأنباء الفرنسية (AFP) أن الرئيس السوري أحمد…
رئيس الجمهورية : وجب فتح باب الانتدابات بعد تخليص الإدارة ممّن تسلّلوا إليها (فيديو)
نَفى مصدر مسؤول داخل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) بشكل قاطع ما تم تداوله مؤخرًا…
أصدرت الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الفساد المالي لدى المحكمة الابتدائية بتونس، اليوم الثلاثاء، حكمًا…
ارتفعت العائدات السياحية بنسبة 6.7 بالمائة لتصل إلى 1920 مليون دينار إلى غاية تاريخ 30…
نؤثر في أنفسنا يومياً، من دون أن ننتبه، من خلال العبارات التي نكررها في أذهاننا.…