عانت الملاعب التونسية و لا تزال تعاني من غياب الجازية الكاملة لاحتضان المباريات سوى على مستوى التجهيزات أو خاصة على مستوى أرضية الميادين التي لا تصلح لخوض مباراة كرة القدم نتيجة الإهمال و عدم تحمل المسؤولية.
و في ظل الأوضاع الكارثية للملاعب و حالة الميادين المتردية عجزة بعض الفرق خاصة منها في العاصمة عن إيجاد ملعب يحتضن مبارياته في ظل غياب كذلك لملعب بديل مما اظطر مثلا بالنادي الإفريقي إلى التحول لسوسة لاستضافة فريق شباب قسنطينة الجزائري في منافسات البطولة الإفريقية إضافة إلى خوض مباراة الدربي لأول مرة في التاريخ خارج العاصمة بالتحديد في ملعب مصطفى بالجنات بالمنستير.
و لعل غلق أكثر من ملعب للصيانة في مثل هذه الفترة بالذات أبرز دليل على حالة الإهمال التي تعيشها الملاعب في وقت حساس من سباق البطولة الوطنية بالإضافة إلى مشاركة الأندية التونسية في المسابقات القارية.
الشارع الرياضي في تونس وجّه أصابع الإتهام إلى وزارة شؤون الشباب و الرياضة بالاساس التي تهاونت و ساهمت في الحالة الكارثية للملاعب حاليا وفق قولهم.
أعلنت الرئاسة الفرنسية، يوم الثلاثاء 6 ماي، لوكالة الأنباء الفرنسية (AFP) أن الرئيس السوري أحمد…
رئيس الجمهورية : وجب فتح باب الانتدابات بعد تخليص الإدارة ممّن تسلّلوا إليها (فيديو)
نَفى مصدر مسؤول داخل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) بشكل قاطع ما تم تداوله مؤخرًا…
أصدرت الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الفساد المالي لدى المحكمة الابتدائية بتونس، اليوم الثلاثاء، حكمًا…
ارتفعت العائدات السياحية بنسبة 6.7 بالمائة لتصل إلى 1920 مليون دينار إلى غاية تاريخ 30…
نؤثر في أنفسنا يومياً، من دون أن ننتبه، من خلال العبارات التي نكررها في أذهاننا.…