قال نبيل القروي في حوار أجرته معه مجلة “lepoint” الفرنسية أمس الأربعاء من سجن المرناقية، إن المعركة القادمة ستكون معركة حاسمة بين محور إسلامي محافظ يمثله قيس سعيد والنهضة من جهة، ومحور حداثي اجتماعي ليبرالي يمثله هو وحزب قلب تونس.
وأضاف القروي “كان مشروعنا دائما شاملا، رئاسي وتشريعي، حتى تكون لنا القدرة والمدى لإصلاح البلاد وتغييرها بشكل فعال” ، متابعا: “تصوروا قيس سعيد وقد فاز وأصبح رئيسا للجمهورية دون أغلبية داعمة له في البرلمان فأي برنامج يمكنه تطبيقه؟”.
واشار إلى أن المترشح للانتخابات الرئاسية عن حزب “تحيا تونس” يوسف الشاهد سعى لوضعه خلف القضبان، ظنا منه أنه بإقصائه سينفتح أمامه الباب للدور الثاني.
وقال “سيبذل الإسلاميون في النهضة كل شيء لإبقائي خلف القضبان حتى السادس من أكتوبر، موعد الانتخابات التشريعية (الدور الثاني الحاسم). يعتقدون أنهم سينجحون من خلال إبعادي”.
أعلنت الرئاسة الفرنسية، يوم الثلاثاء 6 ماي، لوكالة الأنباء الفرنسية (AFP) أن الرئيس السوري أحمد…
رئيس الجمهورية : وجب فتح باب الانتدابات بعد تخليص الإدارة ممّن تسلّلوا إليها (فيديو)
نَفى مصدر مسؤول داخل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) بشكل قاطع ما تم تداوله مؤخرًا…
أصدرت الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الفساد المالي لدى المحكمة الابتدائية بتونس، اليوم الثلاثاء، حكمًا…
ارتفعت العائدات السياحية بنسبة 6.7 بالمائة لتصل إلى 1920 مليون دينار إلى غاية تاريخ 30…
نؤثر في أنفسنا يومياً، من دون أن ننتبه، من خلال العبارات التي نكررها في أذهاننا.…