مرة أخرى، أعود للحديث عن ملف هام وحساس يفرض نفسه، خاصة في المرحلة الحالية والمستقبلية، وهو ضرورة التدقيق في المواقع الأثرية والمدن المدفونة تحت الأرض، إلى جانب تلك المنتشرة في مختلف المدن والقرى التونسية، والتي تعرضت للتخريب على يد الفاسدين وقطاع الطرق، بل وحتى بعض المسؤولين السابقين.
إنها حقًا كنوز لا تُقدر بثمن، شاهدة على حضاراتنا الضاربة في أعماق التاريخ، مما يستوجب حمايتها، ولمَ لا إنشاء “شرطة أثرية” على غرار الشرطة السياحية؟ وذلك بالتوازي مع تثمين وترميم المواقع الأثرية المهددة بالتخريب والسرقة من قبل العابثين.
كما يجب إدراج جميع هذه المواقع ضمن المسالك السياحية، إلى جانب ضرورة إنشاء متحف ضخم يحتضن الموروث الحضاري التونسي.
أعلنت الرئاسة الفرنسية، يوم الثلاثاء 6 ماي، لوكالة الأنباء الفرنسية (AFP) أن الرئيس السوري أحمد…
رئيس الجمهورية : وجب فتح باب الانتدابات بعد تخليص الإدارة ممّن تسلّلوا إليها (فيديو)
نَفى مصدر مسؤول داخل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) بشكل قاطع ما تم تداوله مؤخرًا…
أصدرت الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الفساد المالي لدى المحكمة الابتدائية بتونس، اليوم الثلاثاء، حكمًا…
ارتفعت العائدات السياحية بنسبة 6.7 بالمائة لتصل إلى 1920 مليون دينار إلى غاية تاريخ 30…
نؤثر في أنفسنا يومياً، من دون أن ننتبه، من خلال العبارات التي نكررها في أذهاننا.…