الاتفاق الذي تم التوصل إليه بروح وطنية عالية وإحساس قوي بالمسؤولية، هدفه خدمة المجموعة الوطنية بكل أريحية وتناغم وتعاون. هذا يدعونا إلى التفاؤل بما سيقدمه كل عضو في مجلس نواب الشعب أو المجلس الوطني للجهات والأقاليم.
يجب أن نفهم أن الاختلاف في التصورات وطرق معالجة الملفات العامة هو نعمة وليس نقمة.
المطلوب من كل من تم تكليفه بخدمة إخوانه في الوطن أن يدرك أن دوره هو تكليف وليس تشريف، وأن العمل الميداني والتواصل مع المواطنين هو الهدف والمكسب الذي يجمع الجميع.
يجب أن يشعر المواطن بأنه ذو قيمة في وطنه، وأن الدولة بمختلف مؤسساتها التنفيذية والتشريعية والعامة مجندة لخدمته ورفع مكانته. فالمواطن يستحق التمتع بكامل حقوقه في المواطنة وشروطها.
والله ولي التوفيق، وللحديث بقية.
أعلنت الرئاسة الفرنسية، يوم الثلاثاء 6 ماي، لوكالة الأنباء الفرنسية (AFP) أن الرئيس السوري أحمد…
رئيس الجمهورية : وجب فتح باب الانتدابات بعد تخليص الإدارة ممّن تسلّلوا إليها (فيديو)
نَفى مصدر مسؤول داخل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) بشكل قاطع ما تم تداوله مؤخرًا…
أصدرت الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الفساد المالي لدى المحكمة الابتدائية بتونس، اليوم الثلاثاء، حكمًا…
ارتفعت العائدات السياحية بنسبة 6.7 بالمائة لتصل إلى 1920 مليون دينار إلى غاية تاريخ 30…
نؤثر في أنفسنا يومياً، من دون أن ننتبه، من خلال العبارات التي نكررها في أذهاننا.…