ستكشف الأيام أن المجالس المحلية ومجالس الأقاليم ستكون لها السلطة الأساسية في تنفيذ المشاريع التنموية، وخاصة في تطوير البنية التحتية وحل مشاكل الطرقات والمشاكل الاجتماعية، مما سيؤدي إلى تقليص دور المعتمدين والولاة ليصبح دورهم إداريًا واجتماعيًا أكثر من كونه سياسيًا.
سيكون لمجلس نواب الشعب دوره المهم، لكن تأثيره على الجهات سيتراجع بلا شك، وقد يخلق تنافسًا بينه وبين مجالس الجهات والأقاليم.
من المؤكد أن هناك ديناميكية أكبر وشفافية ستفرض على الجميع، لأن الجميع سيكون تحت مراقبة المواطنين المهتمين بتنمية مناطقهم.
المطلوب هو التنسيق المثالي بين جميع الأطراف المعنية والمهمات المتشابكة، والعمل على تطوير المناطق وتنفيذ المشاريع التنموية بسرعة ووضوح. هذا يتطلب القطع مع التقاليد الإدارية القديمة والتشريعات التي أعاقت تنفيذ مصالح المواطنين.
أعلنت الرئاسة الفرنسية، يوم الثلاثاء 6 ماي، لوكالة الأنباء الفرنسية (AFP) أن الرئيس السوري أحمد…
رئيس الجمهورية : وجب فتح باب الانتدابات بعد تخليص الإدارة ممّن تسلّلوا إليها (فيديو)
نَفى مصدر مسؤول داخل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) بشكل قاطع ما تم تداوله مؤخرًا…
أصدرت الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الفساد المالي لدى المحكمة الابتدائية بتونس، اليوم الثلاثاء، حكمًا…
ارتفعت العائدات السياحية بنسبة 6.7 بالمائة لتصل إلى 1920 مليون دينار إلى غاية تاريخ 30…
نؤثر في أنفسنا يومياً، من دون أن ننتبه، من خلال العبارات التي نكررها في أذهاننا.…