ظاهرة غريبة مريبة ومحيرة وتبعث على الاشمئزاز في كل المدن والقرى التونسية مع حلول شهر الصيام الذي كان من الاجدر ان يكون شهر الانخفاض في الاسعار رحمة بالعباد ورفقا بالعباد.
في فترة تتكاثف فيها الحركة التجارية وتتهافت فيها جل العائلات على شراء مستلزماتهم حتى الكماليات منها .
وما شد انتباهنا هذه الايام هو تحدى العديد من التجار في كل مكان للقوانين التي تردع المحتكرين والذين يرفعون في الاسعار متحدين القانون والمستهلك.
مما يجعل من الضروري على السلطات المعنية تكثيف المراقبة المستمرة وليست الدورية والمناسباتية ولما لا غلق محل كل محتكر او مرفع للأسعار لمدة طويلة تصل الى السنة مع مضاعفة الخطايا عدة مرات لأنه اصبح الردع واجب والعقاب ضروري كما يقول المثل الشعبي التونسي “ما دواء الفم الابخر الا سواك الحار” .
وهنا مربط الفرس وبيت القصيد لان العدل اساس العمران والوحيد الذي يجعل البلاد مستقرة والعباد محترمين لبعضهم البعض والله ولي التوفيق وللحديث بقية..
أعلنت الرئاسة الفرنسية، يوم الثلاثاء 6 ماي، لوكالة الأنباء الفرنسية (AFP) أن الرئيس السوري أحمد…
رئيس الجمهورية : وجب فتح باب الانتدابات بعد تخليص الإدارة ممّن تسلّلوا إليها (فيديو)
نَفى مصدر مسؤول داخل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) بشكل قاطع ما تم تداوله مؤخرًا…
أصدرت الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الفساد المالي لدى المحكمة الابتدائية بتونس، اليوم الثلاثاء، حكمًا…
ارتفعت العائدات السياحية بنسبة 6.7 بالمائة لتصل إلى 1920 مليون دينار إلى غاية تاريخ 30…
نؤثر في أنفسنا يومياً، من دون أن ننتبه، من خلال العبارات التي نكررها في أذهاننا.…