قال القيادي بحركة النهضة رفيق عبد السلام، اليوم الجمعة 19 نوفمبر 2021، “إذا كان 14 جانفي هو إجهاض للثورة، فإن 25 جويلية هو إجهاز عليها، مع سابقية الإضمار والترصد.”.
وتابع عبد السلام،في تدوينة نشرها على صفحته على الفيسبوك، قائلا : أنّ “الحقيقة السياسية والتاريخية تقول إن ثورة تونس التي انطلقت من أعماق تونس يوم 17 ديسمبر توجت يوم 14 جانفي بهروب الطاغية.”
وأضاف: “الذين يتبنون نظرية الإجهاض هم يبحثون عن غطاء لتمرير تصوراتهم الفوضوية للدولة وعالم السياسة، ويراهنون على نسف كل المرتكزات التشريعية والمؤسساتية التي تم بناؤها بعد الثورة بتعلة ” الاجهاض”، بلغة أخرى هي تأشيرة عبور لقاطرة الثورة المضادة، وخطوة إضافية نحو تنصيب ” المزرعة الخاصة” لقيس سعيد، التي يتربع على عرشها محاطا بالأنصار والمتزلفين الجدد، من دون دستور ولا برلمان ولا مؤسسات .”
أعلنت الرئاسة الفرنسية، يوم الثلاثاء 6 ماي، لوكالة الأنباء الفرنسية (AFP) أن الرئيس السوري أحمد…
رئيس الجمهورية : وجب فتح باب الانتدابات بعد تخليص الإدارة ممّن تسلّلوا إليها (فيديو)
نَفى مصدر مسؤول داخل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) بشكل قاطع ما تم تداوله مؤخرًا…
أصدرت الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الفساد المالي لدى المحكمة الابتدائية بتونس، اليوم الثلاثاء، حكمًا…
ارتفعت العائدات السياحية بنسبة 6.7 بالمائة لتصل إلى 1920 مليون دينار إلى غاية تاريخ 30…
نؤثر في أنفسنا يومياً، من دون أن ننتبه، من خلال العبارات التي نكررها في أذهاننا.…