لم يغب عن المراقبين المطلعين على شؤون البروتوكولات الدبلوماسية، ملاحظة الغياب المُحيّر والغريب لرئيس الديبلوماسية التونسية ، عثمان الجرندي ، عن جميع المراسم التي نظمت خلال الزيارة الرسمية للرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى تونس.
غياب يترك الكثير من علامات الاستفهام ، لأن الأعراف الديبلوماسية تستوجب عادة حضور رئيس الديبلوماسية في مثل هذه المواكب، خاصة أنه كان موجودًا في تونس ، وليس في مهمة في الخارج.
علامات استفهام حاول البعض الإجابة عنها ، من خلال ربط هذا الغياب بآخر إقالات قنصلي تونس في باريس وميلانو ، والتي قررتها وأعلنتها رئاسة الجمهورية، دون إحالة الأمر إلى وزير الخارجية، الذي كان في الجزائر.
يبدو أن هذه الإقالات “أزعجت” الجرندي الذي ربما فضل أن يختفي قليلا عن الأنظار، ريثما تهدأ “العاصفة” التي يبدو أنها تهز أروقة قرطاج!
أعلنت الرئاسة الفرنسية، يوم الثلاثاء 6 ماي، لوكالة الأنباء الفرنسية (AFP) أن الرئيس السوري أحمد…
رئيس الجمهورية : وجب فتح باب الانتدابات بعد تخليص الإدارة ممّن تسلّلوا إليها (فيديو)
نَفى مصدر مسؤول داخل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) بشكل قاطع ما تم تداوله مؤخرًا…
أصدرت الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الفساد المالي لدى المحكمة الابتدائية بتونس، اليوم الثلاثاء، حكمًا…
ارتفعت العائدات السياحية بنسبة 6.7 بالمائة لتصل إلى 1920 مليون دينار إلى غاية تاريخ 30…
نؤثر في أنفسنا يومياً، من دون أن ننتبه، من خلال العبارات التي نكررها في أذهاننا.…