استخدمت الشرطة الفرنسية مساء أمس الإثنين 23 نوفمبر 2020، الغاز المسيل للدموع، خلال تفكيكها لمخيم جديد أقيم بالعاصمة لإيواء اللاجئين الذين تم إجلائهم من ملاجئ مؤقتة في ضاحية “سان دوني” الأسبوع الماضي.
وفككت الشرطة المخيم، ومنعت وصول المساعدات الغذائية للاجئين، وفق ما أكده اللاجئ الأفغاني أحمد الله صديقي، وقال إنه جاء إلى فرنسا قبل ثلاثة أشهر للعثور على عمل، إلا أنه ظل طيلة تلك الفترة ينام في الحدائق.
من جانبه، قال أنس بوزغيبا، أحد المتطوعين في جمعية إنسانية، إنه قدم إلى فرنسا لتقديم المساعدات الغذائية للاجئين، إلا أن الشرطة الفرنسية منعت ذلك، لافتا إلى أن الشرطة تدخلت بعنف قسوة ضد اللاجئين وفككت خيامهم.
أعلنت الرئاسة الفرنسية، يوم الثلاثاء 6 ماي، لوكالة الأنباء الفرنسية (AFP) أن الرئيس السوري أحمد…
رئيس الجمهورية : وجب فتح باب الانتدابات بعد تخليص الإدارة ممّن تسلّلوا إليها (فيديو)
نَفى مصدر مسؤول داخل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) بشكل قاطع ما تم تداوله مؤخرًا…
أصدرت الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الفساد المالي لدى المحكمة الابتدائية بتونس، اليوم الثلاثاء، حكمًا…
ارتفعت العائدات السياحية بنسبة 6.7 بالمائة لتصل إلى 1920 مليون دينار إلى غاية تاريخ 30…
نؤثر في أنفسنا يومياً، من دون أن ننتبه، من خلال العبارات التي نكررها في أذهاننا.…