قُتل تسعة أشخاص على الأقل بينهم ستة مسلحين محليين دروز، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، في اشتباكات ذات خلفية طائفية اندلعت ليل الاثنين الثلاثاء مع عناصر أمن دخلوا جرمانا قرب دمشق، حمّلت المرجعية الدينية في المدينة السلطات “المسؤولية الكاملة” عنها.
توتر يأتي بعد أكثر من شهر على مجزرة منطقة الساحل السوري والتي قتل خلالها نحو 1700 شخص غالبيتهم العظمى من العلويين، عاد اللهب الصراع الطائفي للإشتعال مجددا وهذه المرة على مقربة من العاصمة دمشق.
وقد أفاد سكان لوكالة “فرانس برس” بسماع أصوات إطلاق رصاص وقذائف خلال الليل، مؤكدين تراجع حدة المعارك صباح الثلاثاء، لكن مع خلو الشوارع من روادها وتواصل انتشار المسلحين.
أعلنت الرئاسة الفرنسية، يوم الثلاثاء 6 ماي، لوكالة الأنباء الفرنسية (AFP) أن الرئيس السوري أحمد…
رئيس الجمهورية : وجب فتح باب الانتدابات بعد تخليص الإدارة ممّن تسلّلوا إليها (فيديو)
نَفى مصدر مسؤول داخل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) بشكل قاطع ما تم تداوله مؤخرًا…
أصدرت الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الفساد المالي لدى المحكمة الابتدائية بتونس، اليوم الثلاثاء، حكمًا…
ارتفعت العائدات السياحية بنسبة 6.7 بالمائة لتصل إلى 1920 مليون دينار إلى غاية تاريخ 30…
نؤثر في أنفسنا يومياً، من دون أن ننتبه، من خلال العبارات التي نكررها في أذهاننا.…