من عجائب هذا العصر ومهازل هذا الزمن الغريب ان نجد برلمانات ومنابر سياسية بجل الدول العربية والاسلامية لا تتأثر بجرائم العصابات الصهيونية وما ترتكبه من جرائم يوميا ضد الانسانية وما تحصل من مآسي وتجويع وترويع وتنكيل بأخوة لنا في غزة الابية ضد مدنيين عزل ينكل بهم .
وما يثلج الصدر في اتجاه معاكس نجد عضوا بالاتحاد الاوروبي يلوم زملاءه ويوجه نداء استغاثة ولوائح لوم على الاستهزاء المتعمد من طرف بعضهم والاستخفاف بمعاناة يومية يعيشها الشعب الفلسطيني وما يقوم به قادة العصابات من تجويع ممنهج وموجه لتهجير اكثر من مليوني فلسطيني من وطنهم.
اعتقد ان الوقت قد حان ليستفيق الضمير العربي وان تنسج كل الدول العربية والاسلامية على منوال تونس وتطالب بجدية وبروح الصدق والانسانية للوقوف في وجه اعداء الانسانية لاسترجاع الحقوق المسلوبة الفلسطينية والله ولي التوفيق وللحديث بقية..
أعلنت الرئاسة الفرنسية، يوم الثلاثاء 6 ماي، لوكالة الأنباء الفرنسية (AFP) أن الرئيس السوري أحمد…
رئيس الجمهورية : وجب فتح باب الانتدابات بعد تخليص الإدارة ممّن تسلّلوا إليها (فيديو)
نَفى مصدر مسؤول داخل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) بشكل قاطع ما تم تداوله مؤخرًا…
أصدرت الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الفساد المالي لدى المحكمة الابتدائية بتونس، اليوم الثلاثاء، حكمًا…
ارتفعت العائدات السياحية بنسبة 6.7 بالمائة لتصل إلى 1920 مليون دينار إلى غاية تاريخ 30…
نؤثر في أنفسنا يومياً، من دون أن ننتبه، من خلال العبارات التي نكررها في أذهاننا.…