المحاولات الرامية لزرع الفتنة والتفرقة بين الشعب التونسي وأشقائه الجزائريين والليبيين بسبب مسألة المهاجرين من جنوب الصحراء تلقى رفضاً قاطعاً، سواء على المستوى الشعبي أو الحكومي.
على الرغم من أن السلطات العليا قد حسمت قضية المهاجرين هذه بتعليمات حازمة وحاسمة تم تنفيذها باحترافية عالية، وعلى الرغم من التنسيق المحكم بين السلطات المعنية في تونس والجزائر وليبيا، فإن هناك جهات داخلية وخارجية أثارت شكوكاً ونشرت إشاعات مغرضة بهدف زرع الفتنة.
الرد على هذه المحاولات جاء سريعاً وبقوة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تظافرت جهود الشعوب بروح التحدي والتضامن، مؤكدين أن المستقبل يحمل تعاوناً وثيقاً بين الدول الثلاث.
ويبدو جلياً أن أي محاولات لتعكير صفو هذه العلاقات بسبب توافد مهاجرين مدعومين من منظمات مشبوهة لن تجد لها مكاناً.
والله أعلم، وللحديث بقية…
أعلنت الرئاسة الفرنسية، يوم الثلاثاء 6 ماي، لوكالة الأنباء الفرنسية (AFP) أن الرئيس السوري أحمد…
رئيس الجمهورية : وجب فتح باب الانتدابات بعد تخليص الإدارة ممّن تسلّلوا إليها (فيديو)
نَفى مصدر مسؤول داخل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) بشكل قاطع ما تم تداوله مؤخرًا…
أصدرت الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الفساد المالي لدى المحكمة الابتدائية بتونس، اليوم الثلاثاء، حكمًا…
ارتفعت العائدات السياحية بنسبة 6.7 بالمائة لتصل إلى 1920 مليون دينار إلى غاية تاريخ 30…
نؤثر في أنفسنا يومياً، من دون أن ننتبه، من خلال العبارات التي نكررها في أذهاننا.…