ستجرى عملية رصد هلال شهر رمضان المعظّم بعد غروب شمس يوم الجمعة 28 فيفري 2025 الموافق لــ 29 شعبان 1446 هجري. ويحدث الاقتران المركزي بين الشّمس و القمر (المحاق) يوم الجمعة 28 فيفري 2025 وذلك عند السّاعة 1 و 45 دقيقة حسب توقيت البلاد التونسية، وفق ماورد في تدوينة نشرها المعهد الوطني للرّصد الجوي على صفحته الرسمية على الفايسبوك.
وحسب ذات المصدر، سيمكث هلال رمضان بعد غروب شمس يوم الجمعة 28 فيفري 2025 في كل المدن التونسية. ويكون ببرج الخضراء من مدينة تطاوين في أقصى ارتفاع له عن الأفق بحوالي 7.5 درجة وقوس أي البعد الزاوي بالدرجة القوسية بين مركزه ومركز الشمس بحوالي 9.46 درجة. وتبعا للمعيار المعتمد في تقصي إمكانية رؤية الهلال فإنه يمكن رؤية الهلال بالبلاد التونسية في حال توفر الظروف الجوية الملائمة.
اما بالنسبة للبلدان العربية والإسلامية سيمكث هلال رمضان بعد غروب شمس يوم الجمعة 28 فيفري 2025 في كل الدول العربية و الإسلامية، وذلك لمدد متفاوتة أقصاها 45 دقيقة بالدار البيضاء حيث يكون القمر في أقصى ارتفاع له عن الأفق بـ 7.92 درجة وقوس يساوي حوالي 10.09 درجة.
ولفت المعهد الوطني للرصد الجوي أنه ووفقًا للمعطيات الفلكية، يمكن رؤية هلال شهر رمضان المعظم بعد غروب شمس يوم الجمعة 28 فيفري 2025 في أجزاء واسعة من أنحاء العالم و العديد من الدول العربية والإسلامية على غرار البلاد التونسية ودول المغرب العربي ومصر المملكة العربية السعودية، إضافة إلى كل دول أوروبا الغربية.
كما يمكن رؤية الهلال انطلاقا من الساعة الثالثة بعد الزوال و44 دقيقة حسب التوقيت المحلي، حيث سيكون ذلك انطلاقا من جورجيا و إيران والسعودية واليمن و الصومال وشمال غرب المحيط الهندي ومدغشقر ثم تتوالى الرؤية تدريجيًا باتجاه الغرب، كما هو موضح في الخريطة المرفقة.
أعلنت الرئاسة الفرنسية، يوم الثلاثاء 6 ماي، لوكالة الأنباء الفرنسية (AFP) أن الرئيس السوري أحمد…
رئيس الجمهورية : وجب فتح باب الانتدابات بعد تخليص الإدارة ممّن تسلّلوا إليها (فيديو)
نَفى مصدر مسؤول داخل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) بشكل قاطع ما تم تداوله مؤخرًا…
أصدرت الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الفساد المالي لدى المحكمة الابتدائية بتونس، اليوم الثلاثاء، حكمًا…
ارتفعت العائدات السياحية بنسبة 6.7 بالمائة لتصل إلى 1920 مليون دينار إلى غاية تاريخ 30…
نؤثر في أنفسنا يومياً، من دون أن ننتبه، من خلال العبارات التي نكررها في أذهاننا.…