لا يشك أحد أن كل جهات البلاد التونسية غاية في الجمال والروعة ومازلت بعضها لم توظف سياحيا خاصة بالمناطق الساحلية التي تم فيها تركيز مئات النزل الفخمة وكذلك نوعية جديدة من المنتوج السياحي اصبح موضة العصر وهي ديار الضيافة وهي نزل في شكل عدة شقق عادة تعتمد على السياحة البيولوجية وكذلك هنا توجهات وانجازات مشابهة لها في المناطق الصحراوية..
ومازالت عديد المناطق الأثرية الفنية مدفونة تحت التراب لم توظف سياحيا أما في العاصمة فإن هناك منطقة البحيرة الأولى والثانية والثالثة غابة في السحر والهدوء والسكينة التي يبحث عنها المواطنين والسياح العرب والاجانب وتبقى البحيرة الاولى تنتظر من هو قادر من السلط المعنية على تنشيطها باسناد ترخيص لمراكب سياحية صغيرة تؤمن رحلات ترفيهية قصيرة تربط بين منطقة بداية البحيرة بجانب نادي التجذيف نحو بحيرة شكلي القريبة من المكان والتي تتوسط البحيرة واحد وبداية طريق حلق الوادي فاذا ما وجدت العزيمة والارادة السياسة ويتم أستاد رخيص لنقل التونسيين والسياح بالليل والنهار فأن المنطقة سيضفي عليها جمالية وتنشيط وحيوية كما أن سكان العاصمة خاصة في حاجة اكيدة لها حتى لا يقتصر النشاط في هذه المنطقة السياحية على المطاعم وقاعات الشاي..
أعلنت الرئاسة الفرنسية، يوم الثلاثاء 6 ماي، لوكالة الأنباء الفرنسية (AFP) أن الرئيس السوري أحمد…
رئيس الجمهورية : وجب فتح باب الانتدابات بعد تخليص الإدارة ممّن تسلّلوا إليها (فيديو)
نَفى مصدر مسؤول داخل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) بشكل قاطع ما تم تداوله مؤخرًا…
أصدرت الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الفساد المالي لدى المحكمة الابتدائية بتونس، اليوم الثلاثاء، حكمًا…
ارتفعت العائدات السياحية بنسبة 6.7 بالمائة لتصل إلى 1920 مليون دينار إلى غاية تاريخ 30…
نؤثر في أنفسنا يومياً، من دون أن ننتبه، من خلال العبارات التي نكررها في أذهاننا.…