تحيي تونس الأسبوع العالمي للتلقيح في الفترة المتراوحة من 24 إلى 30 أفريل 2025، تحت شعار “التلقيح حماية .. والرقمنة ضمان وتسهيل”، وفق ما أفادت به ادارة الرعاية الصحية الأساسية اليوم الاثنين.
وأوضحت ادارة الرعاية الصحية الأساسية التابعة لاشراف وزارة الصحة، أن الأسبوع العالمي للتلقيح ( التمنيع) يمثل مناسبة للتأكيد على أهمية التلقيح في حماية صحة الأطفال ولتشجيع الأولياء على التسجيل في المنظومة الرقمية Evax، مذكّرة، بأهمية متابعة واتمام التلاقيح لفائدة الأطفال والمبادرة بالتسجيل على البوابة الوطنية للتلقيح، ومرافقة أطفالهم في هذا المسار الوقائي.
وأشارت إلى الدور الحيوي الذي تلعبه التلاقيح في حماية صحة الأطفال وضمان نموهم السليم مبرزة أهمية انخراط الأولياء في المنظومة الرقمية من خلال التسجيل في المنظومة الوطنية للتلقيح، التي لا تعدّ، إجراء إداريا فحسب، بل هو خطوة وقائية واستباقية، تضمن متابعة مواعيد التلاقيح بدقّة وتوفّر تنبيهات دورية لتذكير الأولياء بمواعيد التلقيح المقبلة، وفقا للروزنامة الوطنية للتلقيح المعتمدة من وزارة الصحة ( عبر ارسالية على رقم هاتف الولي قبل 72 ساعة).
ووفق ما ورد بوكالة تونس افريقيا للأنباء، تُجيز المنصّة الرقمية الوطنية للتلقيح كذلك الحصول على دفتر تلقيح رقمي يمكّن من حفظ جميع بيانات التلقيح للطفل بطريقة آمنة وسهلة والولوج اليها في أي وقت ومن أي مكان، اضافة إلى ضمان استمرارية الرعاية الصحية خاصة عند التنقل بين المراكز الصحية أو عند تغيير مقر السكن.
وتتمثل أهم البيانات المتعلقة باستغلال البوابة الوطنية للتلقيح Evax في تسجيل التلاقيح الروتينية في القطاعين العمومي والخاص، ويبلغ عدد مراكز التلقيح 1932 مركز صحة اساسية فيما يصل العدد الجملي للمسجلين أكثر من8 ملايين و200 ألف مواطن.
أعلنت الرئاسة الفرنسية، يوم الثلاثاء 6 ماي، لوكالة الأنباء الفرنسية (AFP) أن الرئيس السوري أحمد…
رئيس الجمهورية : وجب فتح باب الانتدابات بعد تخليص الإدارة ممّن تسلّلوا إليها (فيديو)
نَفى مصدر مسؤول داخل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) بشكل قاطع ما تم تداوله مؤخرًا…
أصدرت الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الفساد المالي لدى المحكمة الابتدائية بتونس، اليوم الثلاثاء، حكمًا…
ارتفعت العائدات السياحية بنسبة 6.7 بالمائة لتصل إلى 1920 مليون دينار إلى غاية تاريخ 30…
نؤثر في أنفسنا يومياً، من دون أن ننتبه، من خلال العبارات التي نكررها في أذهاننا.…