“المُشاورات المُعلنة والمخيفة لتشكيل الحكومة..الكلّ في انتظار قرار النّهضة “هو العنوان الذّي تصدّر الصّفحة الأولى من عدد اليوم الأربعاء 19 فيفري 2020، من صحيفة “المغرب”، والتّي تضمّنت أيضا مقالا آخر عٌنون بـ:”مجلس شورى حركة النّهضة العرض الجديد يغيّر الحسابات فهل يغيّر المواقف؟”، وفي ذات السياق تناولت الصحيفة موضوع بعنوان:”هل تمرّ الحكومة إلياس الفخفاخ بتركيبتها المعدّلة؟”.
“الصّباح” بدورها لم تختلف في الملفات التّي تناولتها حيث تضمّنت مقالا بعنوان “اليوم تنتهي الآجال الدستورية..اتفاقات الأمتار الأخيرة أو الإنسياق إلى المجهول”، أمّا الشأن الإجتماعي فورد في الصّفحة الرّابعة في مقال بعنوان “تنسيقية خريجي التربية والتّعليم تتّهم الوزارة بالفساد”، كما تضمّنت الصحيفة أيضا مقالا في الشأن الإقتصادي ورد على شكل تصريح لمحافظ البنك المركزي مروان العبّاسي بعنوان:”أكثر من 50 بالمائة من التونسيين ليس لديهم معاملات بنكيّة”.
“مشاورات الساعات الأخيرة..حكومة الفخفاخ ستمرّ..بالحدّ الأدنى” هو العنوان الذّي تصدّر بدوره عدد اليوم من المغرب في صفحتها الثالثة والتّي نوّعت في الملفّات التّي تناولتها ففي الشأن الإجتماعي تحدّثت عن تسعيرة الحجّ التّي قد تتراجع من 14 ألف دينار إلى 7 آلاف دينار استعدادا لموسم حج 2020في صفحتها السابعة، أمّا افتتاحيتها فكانت اقتصادية بإمتياز وحملت عنوان:”31 عاما من الفشل في الإندماج الإقتصادي”.
حكومة الفخفاخ هو العنوان الذّي طغى على مختلف الصّحف الورقية لليوم ومن بينها “الشروق” التّي أوردت في صفحتها الأولى مقالا بعنوان: “اليوم الإعلان عن تركيبتها الجديدة..أزمة الحكومة ..تنفرج”، وتوّسع المقال الذّي ورد في الصّفحة الرّابعة من خلال الحديث عن لقاءات الساعات الأخيرة بين الفخفاخ والغنّوشي والقروي والطبوبي والتّي ساهمت في تجاوز المأزق.
أعلنت الرئاسة الفرنسية، يوم الثلاثاء 6 ماي، لوكالة الأنباء الفرنسية (AFP) أن الرئيس السوري أحمد…
رئيس الجمهورية : وجب فتح باب الانتدابات بعد تخليص الإدارة ممّن تسلّلوا إليها (فيديو)
نَفى مصدر مسؤول داخل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) بشكل قاطع ما تم تداوله مؤخرًا…
أصدرت الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الفساد المالي لدى المحكمة الابتدائية بتونس، اليوم الثلاثاء، حكمًا…
ارتفعت العائدات السياحية بنسبة 6.7 بالمائة لتصل إلى 1920 مليون دينار إلى غاية تاريخ 30…
نؤثر في أنفسنا يومياً، من دون أن ننتبه، من خلال العبارات التي نكررها في أذهاننا.…