اصل النساء العاملات في القطاع الفلاحي عملهن وإنتاجهن للأمن الغذائي و توفير المصاريف لفائدة أسرهم رغم ما يتكبدونه من صعوبات و مشاكل متمثلة بالاساس في مشكل النقل وتقاضيهن لأجور زهيدة لا تغطي البعض من متطلبات الحياة..
في اليوم العالمي للمرأة اطلقن صرخة الى السلط المعنية للإلتفات اليهم و النظر في وضعياتهم الإجتماعية القاسية و ظروف عملهم بالحقول الفلاحية خاصة مشاكل النقل او ما يسمى شاحنات الموت التي تقلهم لمسافات طويلة من مقرات سكناهم وصولا الى مواقع العمل و تهدد حياتهم.
من جهتها تحدثت إحدى الشابات لمراسلتنا وهي خريجة تعليم عالي عن مشروعها المتمثل في تربية النحل وقالت إنها تواجه مشاكل عديدة خاصة في عملية نقل النحل من ولاية الى أخرى إضافة الى عدم وجود مقر دائم لمشروعها الذي يحتاج الى قطعة أرض فلاحية مما دفعها الى إستئجار أراضي من الفلاحين.
من جهته أكد عزوز سميشي باعث فلاحي من عمادة القنة بمعتمدية سبيطلة أنه يشغل عددا من النساء الريفيات بصفة رسمية ويتمتعن بالتغطية الاجتماعية لكن ظروفهن الاجتماعية تحتاج الى المراجعة من السلط المعنية مضيفا ان القطاع الفلاحي يحتاج الى هياكل لتنظيمه.
أعلنت الرئاسة الفرنسية، يوم الثلاثاء 6 ماي، لوكالة الأنباء الفرنسية (AFP) أن الرئيس السوري أحمد…
رئيس الجمهورية : وجب فتح باب الانتدابات بعد تخليص الإدارة ممّن تسلّلوا إليها (فيديو)
نَفى مصدر مسؤول داخل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) بشكل قاطع ما تم تداوله مؤخرًا…
أصدرت الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الفساد المالي لدى المحكمة الابتدائية بتونس، اليوم الثلاثاء، حكمًا…
ارتفعت العائدات السياحية بنسبة 6.7 بالمائة لتصل إلى 1920 مليون دينار إلى غاية تاريخ 30…
نؤثر في أنفسنا يومياً، من دون أن ننتبه، من خلال العبارات التي نكررها في أذهاننا.…