ككل سنة و مع حلول شهر رمضان المبارك يشهد سوق النحاسين بمدينة القيروان انتعاشة قصوي،تماشيا مع عادات اهالي ومتساكني المدينة الذين يقدمون على اخراج اوانيهم النحاسية لطرقها في عادات توارثوها اجيالا بعد اجيال، اي منذ عهد الدولة العثمانية.
ويستقبل السوق ايضا حرفاء من عدة مدن و ولايات مجاورة باعتباره من أشهر و اعرق اسواق الصناعات التقليدية في تونس.
لكن هذه الحرفة التقليدية التي أضحت ارثا تقليديا تعاني اليوم من عدة مشاكل و عوائق قد تؤدي بها إلى الاندثار لعل ابرزها غلاء اسعار المواد الاولية و فقدانها في بعض الاحيان.
ويمثل غياب اليد العاملة المختصة،خاصة من الفئة الشبابية،أحد التهديدات الأخرى لحرفة صناعة النحاس المطروق في ظل عدم وجود مؤسسة تكوينية.
أعلنت الرئاسة الفرنسية، يوم الثلاثاء 6 ماي، لوكالة الأنباء الفرنسية (AFP) أن الرئيس السوري أحمد…
رئيس الجمهورية : وجب فتح باب الانتدابات بعد تخليص الإدارة ممّن تسلّلوا إليها (فيديو)
نَفى مصدر مسؤول داخل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) بشكل قاطع ما تم تداوله مؤخرًا…
أصدرت الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الفساد المالي لدى المحكمة الابتدائية بتونس، اليوم الثلاثاء، حكمًا…
ارتفعت العائدات السياحية بنسبة 6.7 بالمائة لتصل إلى 1920 مليون دينار إلى غاية تاريخ 30…
نؤثر في أنفسنا يومياً، من دون أن ننتبه، من خلال العبارات التي نكررها في أذهاننا.…