قال اليوم الجمعة، 12 جويلية 2024، مصطفى عبد الكبير رئيس المرصد التونسي لحقوق الانسان إنّ اتفاق إعادة فتح معبر راس جدير بين تونس و ليبيا كان اتفاق إعادة فتح تدريجي، و كانت البداية يوم 13 جوان بعبور السّلك الدّبلوماسي و سيارات الاسعاف و الحالات الانسانية و من ثمّ تمّ الاتفاق على مواصلة فتح المعبر يوم 29 جوان أمام تنقّل الافراد و العربات بين البلدبن.
و أوضح عبد الكبير في تصريح لتونس الرّقمية انّ الجزء الاخير في فتح هذا المعبر هو السّماح بتنقّل التّجار بين البلدين، و من المبرمج أن يتمّ اجتماع بين السّلط نهاية هذا الاسبوع او بداية الاسبوع القادم، و ذلك للاتفاق على جملة من النّقاط.
و تابع القول انّه من الضّروري في هذه النّقطة ان تقوم السّلط التونسية و السّلط الليبية بتحديد السّلع المسموح بتمريرها و حجمها و القيمة المالية لهذه السّلع وقيمة الآداءات الموظّفة عليها و تحديد السلع الممنوعة ايضا، و ذكر المتحدّث أنّه توجد تشكّيات حتى من قبل المواطنين من الدّولتين، و طالبوا بان تعود الأمور لما كانت عليه قبل غلق المعبر في مارس.
و طالب رئيس المرصد التونسي لحقوق الانسان بالاسراع في اجراء هذا الاجتماع و تحديد مختلف هذه التفاصيل و تسهيل عملية المرور عبر المعبر امام المواطنين و التّجار أيضا.
أعلنت الرئاسة الفرنسية، يوم الثلاثاء 6 ماي، لوكالة الأنباء الفرنسية (AFP) أن الرئيس السوري أحمد…
رئيس الجمهورية : وجب فتح باب الانتدابات بعد تخليص الإدارة ممّن تسلّلوا إليها (فيديو)
نَفى مصدر مسؤول داخل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) بشكل قاطع ما تم تداوله مؤخرًا…
أصدرت الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الفساد المالي لدى المحكمة الابتدائية بتونس، اليوم الثلاثاء، حكمًا…
ارتفعت العائدات السياحية بنسبة 6.7 بالمائة لتصل إلى 1920 مليون دينار إلى غاية تاريخ 30…
نؤثر في أنفسنا يومياً، من دون أن ننتبه، من خلال العبارات التي نكررها في أذهاننا.…