أكّدت اليوم المحامية و عضو عمادة المحامين هنيدة السايحي في تصريح لتونس الرّقمية أنّ تاريخ قطاع المحاماة شاهد على دفاعه على الحقوق و الحريات وةشدّدت أنّ المرسوم 54 يعتبر رجوعا على كلّ المكتسبات التي حقّقها الشّعب التونسي.
و اضافت أنّ هذا الارتداد بني على بعض الفوضة التي سادت المواقع الاجتماعيّة، و أوضحت في ذات السذّياق أنّ غضب المحامين لا يتعلّق فقط بجبايتها لأنّ ما تمّت اضافته من جباية في قانون المالية يسلّط مباشرة على جيب المواطن.
معتبرة أنّ المتمعّن في قانون المالية لسنة 2023، يتأكّد من أنّ موارد الدّولة التونسية نفذت تماما، مشيرة إلى انّ هيئة المحامين قدّمت مبادرة اصلاح شامل اقتصادي و اجتماعي و هذا يكون قبل الحلّ السّياسي، وفق قولها.
أعلنت الرئاسة الفرنسية، يوم الثلاثاء 6 ماي، لوكالة الأنباء الفرنسية (AFP) أن الرئيس السوري أحمد…
رئيس الجمهورية : وجب فتح باب الانتدابات بعد تخليص الإدارة ممّن تسلّلوا إليها (فيديو)
نَفى مصدر مسؤول داخل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) بشكل قاطع ما تم تداوله مؤخرًا…
أصدرت الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الفساد المالي لدى المحكمة الابتدائية بتونس، اليوم الثلاثاء، حكمًا…
ارتفعت العائدات السياحية بنسبة 6.7 بالمائة لتصل إلى 1920 مليون دينار إلى غاية تاريخ 30…
نؤثر في أنفسنا يومياً، من دون أن ننتبه، من خلال العبارات التي نكررها في أذهاننا.…