أعلنت وزارة التّربية اعتزامها فتح اختبار مهني يوم 26 فيفري 2021، المقبل للتّعاقد مع أعوان قصد تأطير ومرافقة التّلاميذ بالمدارس الإعدادية والمعاهد ومساعدتهم في الحياة المدرسية والتعاقد مع أعوان للتّعهد بمختلف المواد والأدوات ووسائل الإيضاح البيداغوجية وصيانتها وإصلاحها.
وأفادت الوزارة، بأنّه يجب على المترشحين للاختبار المهني التّسجيل في موقع وزارة التّربية عبر موقعها الرّسمي http://www.edunet.tn وسحب استمارة التّرشح بعد تعميرها بكلّ دقة وتقديمها إلى المندوبية الجهوية للتربية مرفقة وجوبا بجميع الوثائق المطلوبة، وفق بلاغ صادر اليوم الخميس عن الوزارة.
وينطلق التسجيل في الاختبار عبر موقع وزارة التّربية المذكور يوم 1 فيفري المقبل لينتهي آخر أجل لقبول المطالب عبر الموقع يوم 10 فيفري القادم، فيما يختتم أجل قبول المطالب الواردة على مكتب الضّبط بالمندوبية الجهوية للتّربية يوم 18 فيفري المقبل.
وتشترط وزارة التّربية ألا يتجاوز سن المترشّحين للاختبار المهني 40 عاما من تاريخ غرة جانفي 2021 وأن يكون قد تمّ استدعاؤهم لاجتياز محادثة الشّفوية لانتداب مرشدين أو أعوان تأطير عن طريق التّعاقد سنة 2019.
كما تشترط على المتّرشحين لخطط تأطير ومرافقة التّلاميذ بالمدارس الإعدادية والمعاهد ومساعدتهم في الحياة المدرسية حصولهم على شهادة الاستاذية أو شهادة معادلة لها على الأقل أو الشّهادة الوطنية للإجازة (نظام أمد).
أمّا بالنّسبة إلى الخطط المتعلّقة بأعوان للتّعهد بمختلف المواد والأدوات ووسائل الإيضاح البيداغوجية وصيانتها وإصلاحها، فتشترط حصول المترشحين على شهادة الدّراسات الجامعية للمرحلة الأولى من التعليم العالي على الأقل في إحدى الاختصاصات العلمية او التقنية أو استكمال سنتين من التعليم العالي بنجاح على الأقل في احدى الاختصاصات المذكورة.
أعلنت الرئاسة الفرنسية، يوم الثلاثاء 6 ماي، لوكالة الأنباء الفرنسية (AFP) أن الرئيس السوري أحمد…
رئيس الجمهورية : وجب فتح باب الانتدابات بعد تخليص الإدارة ممّن تسلّلوا إليها (فيديو)
نَفى مصدر مسؤول داخل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) بشكل قاطع ما تم تداوله مؤخرًا…
أصدرت الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الفساد المالي لدى المحكمة الابتدائية بتونس، اليوم الثلاثاء، حكمًا…
ارتفعت العائدات السياحية بنسبة 6.7 بالمائة لتصل إلى 1920 مليون دينار إلى غاية تاريخ 30…
نؤثر في أنفسنا يومياً، من دون أن ننتبه، من خلال العبارات التي نكررها في أذهاننا.…