في تصريح لتونس الرّقمية، اليوم الأربعاء 24 جانفي 2024، أفاد الأمين العام لحركة الشعب زهير المغزاوي، بأنّه من المعروف أنّ شهري ديسمبر وجانفي من كل سنة تشهد فيهما تونس ذروة الاحتجاجات الاجتماعية والقطاعية والجهوية، إلاّ أنّ المُلاحظ أنّ هذه الاحتجاجات تكاد تكون نادرة جدّا خلال شهر جانفي منذ حوالي السنتين، حيث أنّ التقارير أيضا تحدّثت عن انخفاض كبير جدّا لوتيرة الاحتجاجات رغم صعوبة الظرف الاقتصادي التونسي.
وأضاف المغزاوي أنّ التفسير الوحيد لهذا هو ثقة الناس في رئيس الجمهورية وصبرهم لمنحه فرصة لتحسين الأوضاع الاجتماعية المتردّية، مشددا على أنّ هذه المسألة مهمة جدّا، منوّها إلى أنّ من يعتبر هذا الوضع خوفا من القمع هو تفسير خاطئ، خاصة وأنّ البلاد التونسية شهدت بعض التحركات الاحتجاجية في أكثر من مناسبة وتمّ التعامل معها بطرق مختلفة.
كما أكّد محدّثنا على أنّ ذلك يحمّل رئيس الدولة قيس سعيّد مسؤولية كبيرة، نظرا لأنّ صبر الشعب يمكن أن ينفذ إذا لم تتحسّن الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في البلاد.
أعلنت الرئاسة الفرنسية، يوم الثلاثاء 6 ماي، لوكالة الأنباء الفرنسية (AFP) أن الرئيس السوري أحمد…
رئيس الجمهورية : وجب فتح باب الانتدابات بعد تخليص الإدارة ممّن تسلّلوا إليها (فيديو)
نَفى مصدر مسؤول داخل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) بشكل قاطع ما تم تداوله مؤخرًا…
أصدرت الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الفساد المالي لدى المحكمة الابتدائية بتونس، اليوم الثلاثاء، حكمًا…
ارتفعت العائدات السياحية بنسبة 6.7 بالمائة لتصل إلى 1920 مليون دينار إلى غاية تاريخ 30…
نؤثر في أنفسنا يومياً، من دون أن ننتبه، من خلال العبارات التي نكررها في أذهاننا.…