رصد ميكروفون “تونس الرقمية” معاناة اهالي منطقة بيرينو من معتمدية فوسانة التابعة لولاية القصرين في اعداد حبة الزڨوڨو التي يبيعونها هم بسعر زهيد فيما تُباع في الأسواق للمستهلك بأسعار مرتفعة.
وتحدث الأهالي في تصريح لمراسلة “تونس الرقمية” بالجهة عن مراحل اعداد “الزقوقو” بداية من نقطة التنقل نحو الغابات و الجبال وصعوبة التحول اليها مع تردي البنية التحتية وصعوبة المسالك المؤدية اليها فهي مسالك وعرة يقطعونها لمساعات وعلى مسافات طويلة،وصولا الى الغابة لجني “مخاريط” او ما يعرف ب”كرود الصنوبر الحلبي” ثم العودة الى المكان الذي يوجد به الفرن الخاص بتحويل الزڨوڨو الى حبات.
للإشارة فان مساحات الصنوبر الحلبي بولاية القصرين تمثل 25 بالمائة من المساحة الوطني وبالتالي تتصدر الجهة الأولى وطنيا في مساحة الغابات.
أعلنت الرئاسة الفرنسية، يوم الثلاثاء 6 ماي، لوكالة الأنباء الفرنسية (AFP) أن الرئيس السوري أحمد…
رئيس الجمهورية : وجب فتح باب الانتدابات بعد تخليص الإدارة ممّن تسلّلوا إليها (فيديو)
نَفى مصدر مسؤول داخل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) بشكل قاطع ما تم تداوله مؤخرًا…
أصدرت الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الفساد المالي لدى المحكمة الابتدائية بتونس، اليوم الثلاثاء، حكمًا…
ارتفعت العائدات السياحية بنسبة 6.7 بالمائة لتصل إلى 1920 مليون دينار إلى غاية تاريخ 30…
نؤثر في أنفسنا يومياً، من دون أن ننتبه، من خلال العبارات التي نكررها في أذهاننا.…